الاقتراح يطرح معيار اشتراك رمزي يمكّن الضحايا من الإبلاغ عن السرقة لعقود الحو كمة، والخوارزميات التي تساعد في تحديد المكاسب غير المشروعة وتجميدها.
رأي الباحثون - المعاملات ألعكسيه ستخفف من سرقه العملات المشفرة
توصل باحثون في جامعة ستانفورد إلى نموذج أولي للمعاملات القابلة للعكس على Ethereum، التي يعتقدون أنها قد تكون حلاً لتقليل تأثير سرقة العملات المشفرة.
في, تغريده بتاريخ 25 سبتمبر
شاركت كايلي وانغ، باحثة بلوكتشين بجامعة ستانفورد، فكرة الرمز المعكوس المستند إلى Ethereum، مشيرة إلى أنه في الوقت الحالي هذا ليس مفهومًا نهائيًا، ولكن هناك المزيد من المقترحات لإثارة النقاش، حتى التحسن. حلول من مجتمع blockchain، مع ملاحظة:
الاقتراح، الذي طوره باحثو بلوكتشين في ستانفورد بما في ذلك وانج ودان بونيه وكينشن وانج، يحدد الرموز المميزة للاشتراك على نفس المستوى مثل ERC-20 و ERC-721 التي يطلق عليها اسم ERC-20R و ERC-721R القياسي
ومع ذلك أوضح وانغ أن
النموذج الأولي لا يهدف إلى استبدال الرموز المميزة ERC-20 أو جعل الإيثريوم قابلاً للعكس، موضحًا أنه معيار اشتراك يسمح فقط للطعن في السرقة ويمكن بعد وقت قصير من المعاملة. استرداد.
وفقًا لمعيار الرمز المميز المقترح
إذا سُرقت أموال شخص ما، فيمكنه تقديم طلب تجميد الأصول إلى العقد الحاكم. وسيتبع ذلك بعد ذلك, محكمة لامركزية من القضاة الذين سيحتاجون إلى تصويت سريع خلال يوم أو يومين على الأكثر للموافقة على الطلب أو رفضه.
سيتمكن أطراف الصفقة أيضًا من تقديم أدلة إلى القاضي بحيث يكون لديهم نظريًا معلومات كافية لاتخاذ قرار عادل.
بالنسبة إلى NFTs، ستكون العملية بسيطة نسبيًا، حيث يحتاج القضاة فقط إلى معرفة من يملك حاليًا NFT وتجميد الحساب.
ومع ذلك
يقر الاقتراح بأن تجميد الرموز القابلة للاسترداد أكثر تعقيدًا، حيث يمكن للصوص توزيع الأموال بين عشرات الحسابات، وتشغيلها بواسطة أدوات خلط مجهولة الهُوِيَّة أو استبدالها بأصول رقمية أخرى.
لمعالجة هذا الأمر، توصل الباحثون إلى خوارزمية توفر عملية تجميد افتراضية لتتبع وقفل الأموال المسروقة.
وأشاروا إلى أن ذلك يضمن تجميد أموال كافية في حساب السارق لتغطية المبلغ المسروق، وعدم تجميد الأموال إلا إذا كانت عمليات السرقة المباشرة.
أثار منشور وانغ على Twitter
الكثير من النقاش، مع مجموعة من الأشخاص يطرحون المزيد من الأسئلة، أو يدعمون الفكرة، أو يدحضنها، أو يقدمون أسئلة خاصة بهم.
لم يعجب أنتوني ساسانو من ETH والبودكاست البارز بهذا الاقتراح، وغرد لمتابعيه البالغ عددهم 224300، أنا جميعًا مع الأشخاص الذين يأتون بأفكار جديدة ويضعنها في الأثير، لكنني لست مع TradFi 2.0. شكرًا لك ولكن لا، شكرا
في أثناء مناقشة الفكرة بشكل أكبر مع الأشخاص في التعليقات
أوضح ساسانو أنه يعتقد أنه يجب وضع الضوابط المنعكسة وحماية المستهلك في المقدمة مثل البورصات والشركات بدلاً من وضعها في الأسفل blockchain أو الرمز المميز، مضيفًا أن:
إرسال تعليق